THE BASIC PRINCIPLES OF التربية الإيجابية للاطفال

The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال

The Basic Principles Of التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



الروتينات تلعب دوراً حاسماً في الحياة اليومية للأطفال. تساعد الروتينات في تقديم هيكل واضح يمكن للأطفال الاعتماد عليه، مما يزيد من الشعور بالأمان والاستقرار.

يرى الطفل نفسه من خلال تصرفات والديه، فكل ما تنطقه وتفعله وتُظهره من مشاعر سواء من خلال نبرة صوتك أو حركات جسدك، ينعكس على شخصيته، لا تنسَ أن دعم الطفل وتعزيز احترامه لذاته يبدأ من خلال تعاملك الواعي معه.

دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.

تُعد “التحقيق في المشاعر” أداة مفيدة أخرى. يشجع هذا الأسلوب الوالدين على استكشاف مشاعر الأطفال وفهمها، بدلاً من تجاهلها أو التقليل من شأنها.

في حالة الانفصال أو الطلاق، يُشدد على أهمية الحفاظ على روتين الأطفال قدر الإمكان، والتأكيد على أن الأطفال ليسوا مسؤولين عن الانفصال، وأن الأبوين سيظلان يحبانهم.

تركز إينس بشكل كبير على أهمية التفاهم العميق للأطفال، نور مشددة على أنه عندما نقضي الوقت في الاستماع إلى أطفالنا وفهم مشاعرهم وأفكارهم، نستطيع توجيههم بشكل أكثر فعالية نحو سلوكيات إيجابية.

كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟

أقل تأثرا بالضغوط الخارجية سواءً من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم 

التغييرات الكبيرة في الحياة مثل الانتقال إلى مدرسة جديدة أو ولادة أخ أو أخت جديدة يمكن أن تكون مصدرا للإثارة ولكنها أيضاً يمكن أن تشعر الأطفال بالقلق والتوتر.

تقدم إينس طرقًا محددة للمساعدة، بدءًا من الحفاظ على الروتينات، إلى التأكيد على حب الوالدين ورعايتهم، وحتى توفير الأمان والاستقرار في هذه الأوقات المضطربة.

وهي تركز على تنشئة طفل  ومراهق منضبط ذاتيا من خلال التواصل والاستماع. 

​​واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من نور الإمارات تقدير و احترام الذات.

يساعد هذا في تعليم الأطفال كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية.

الآباء والأمهات الذين يمارسون الأبوة والأمومة الإيجابية لا يستخدمون العقوبات القاسية لتصحيح سلوكيات أطفالهم.

Report this page